مصادر الترجمة:
( [1]) لسان الدين بن محمد بن محمد بن عبد الله بن سعيد بن الخطيب، ريحانة الكتاب ونجعة المنتاب، تحقيق محمد عبد الله عنان، ط 1، مكتبة الخانجي، القاهرة 1981، ج 2، ص. 134.
( [2]) أبو الوليد إسماعيل بن الأحمر، مستودع العلاقة ومستبدع العلامة، تحقيق محمد التركي ومحمد بن تاويت، المركز الجامعي للبحث العلمي، تطوان، 1964، ص. 65.
( [3]) شهاب الدين أحمد بن محمد التلمساني المقري، أزهار الرياض في أخبار عياض، تحقيق محمد بن السقا وآخرون، اللجنة المشتركة لنشر التراث الإسلامي، الرباط، 1978، ج 1، صص. 246 ـ 247؛ نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين بن الخطيب، تحقيق إحسان عباس، دار صادر، بيروت، 1980، ج 6، صص. 389 ـ 396؛ ج 7، صص. 133 ـ 135.
( [4]) محمد بن عبد الله بن عبد الجليل التنسي، نظم الدر والعقيان في بيان شرف بن زيان، تحقيق محمود بوعياد، ط 1، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، 1985، صص. 110 ـ 128. ومن الغريب أن أحمد بن القاضي قد تجاهل ذكره حتى في ترجمة أخيه، مع العلم أن مؤلفه يوجب الترجمة له. ينظر: جذوة الاقتباس في ذكر من حلّ من الأعلام مدينة فاس، دار المنصور للبطباعة، الرباط، 1974، ج 2، ص. 410؛ وللمزيد عنه، ينظر: إسماعيل باشا البغدادي، هدية العارفين وأسماء المؤلفين والمصنفين، ط 3، طهران، 1967، ج 2، ص. 527.
( [5]) ألفرد بل، »ابن خلدون«، دائرة المعارف الإسلامية، ترجمة محمد ثابت الفندي وآخرون، م ، ص. 152؛ أحمد الإسكندري، »ابن خلـدون«، مجلة المجتمـع العلمي العربـي، حزيران، دمشق، 1929، م 7، صص. 421 ـ 433؛ م 8، صص. 461 ـ 471.
( [6]) قارن بهذا الصدد دائرة المعارف، م 1، ص. 155؛ خير الدين الزركلي، الأعلام، بيروت، 1969، ج 9، ص. 211؛ عمر رضا كحالة، معجم المؤلفين، دمشق، 1957، ج 13، ص. 282.
( [7]) عبد الرحمن بن خلدون، العبر وديوان المبتدإ والخبر، مؤسسة الأعلمي، بيروت، 1959، ج 7، ص. 418.
( [8]) دخل تونس تحت طاعة المرينيين في زمن السلطان علي بن عثمان المكنى بأبي الحسن (748 هـ/ 1347 م). للمزيد، ينظر: أحمد بن حسين بن قنفذ، الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية، تحقيق محمد الشاذلي النيفر وعبد المجيد التركي، الدار التونسية للنشر، تونس، 1968، صص. 169 ـ 170؛ وأبو عبد الله محمد الزركشي، تاريخ الدولتين الموحدية والحفصية، تحقيق محمد ماضور، ط 2، تونس، 1966، صص. 81 ـ 82.
( [9]) عبد الرحمن بن خلدون، التعريف بابن خلدون ورحلته غرباً وشرقاً، نشر دار الكتاب اللبناني، بيروت، 1979، ص. 42؛ وسنرمز له بـ »الرحلة«.
( [10]) الرحلة، مصدر سابق، ص. 48.
( [11]) المصدر نفسه، صص. 50 ـ 56. وقد ترجم له أبو عبد الله بن محمد بن مريم، البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان، تحقيق محمد بن أبي شنب، الجزائر، 1908، صص. 184 ـ 190.
( [12]) الرحلة، مصدر سابق، صص. 46 ـ 47.
( [13]) المصدر نفسه، ص. 46؛ أحمد بن يحيى الونشريسي، وفيات الونشريسي من كتاب ألف سنة من الوفيات، تحقيق محمد حجي، الرباط، 1976، ص. 117؛ ابن القاضي، جذوة الاقتباس، مصدر سابق، ج 1، ص. 301؛ عبد الرحمن بن زيدان، أعلام الناس بجمال أخبار حاضرة مكناس، المطبعة المغربية الأهلية، المغرب، 1929، ج 3، صص. 581 ـ 582.
( [14]) الرحلة، مصدر سابق، صص. 32 ـ 33؛ محمد بن مرزوق التلمساني، المسند الصحيح الحسن في مآثر ومحاسن مولانا أبي الحسن، تحقيق ماريا خيسوس بيغيرا، الجزائر، 1981، ص. 261؛ المقري، نفح الطيب، مصدر سابق، ج 5، صص. 240 ـ 241.
( [15]) الرحلة، صص. 29 ـ 32؛ ابن مريم، البستان، صص. 123 ـ 126.
( [16]) الرحلة، ص. 21.
( [17]) المصدر نفسه، ص. 23.
( [18]) يحيى بن خلدون، بغية الرواة في ذكر الملوك من بني عبد الواد، تحقيق ألفرد بل، مطبعة بيير مونطانا، الشرقية ، الجزائر، 1902، ج 1، ص. 9، وسنرمز له بـ"البغية" لاحقاً.
( [19]) المصدر نفسه، ص. 57. وللمزيد عن الآبلي، ينظر: العسقلاني، الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة، ج 3، ص. 375؛ ابن إبراهيم، الأعلام، ج 3، صص. 273 ـ 276.
( [20]) لديه مؤلفات، منها: المفتاح في أصول الفقه؛ ابن مريم، البستان، ص. 166؛ مخلوف، شجرة النور الزكية في طبقات المالكية، ط 2، دار الكتاب العربي، بيروت، د. ت، ص. 219.
( [21]) البغية، المصدر السابق، ص. 57.
( [22]) البغية، المصدر السابق، ص. 74. وقد اشتهر بعلم الأصول. ينظر: المقري، أزهار الرياض، المصدر السابق، ج 2، ص. 9 و 15. وقد ترجم له لسان الدين بن الخطيب، الإحاطة في أخبار غرناطة، تحقيق محمد عبد الله بن عنان، دار المعارف، القاهرة، 1976، ج 3، صص. 324 ـ 330.
( [23]) رفع القصيدة إلى الأمير أبي حمو موسى سنة 767 هـ/ 1365 م وهو يستصرحه لنصرة بلاد الأندلس بعد الاعتداءات التي شنتها قشتالة على المسلمين في غرناطة. (للمزيد، انظر: البغية، المصدر السابق، ج 2، صص. 167 ـ 170).
( [24]) محمد عبد الله عنان، لسان الدين بن الخطيب. حياته وتراثه الفكري، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1968، ص. 148. يقول ابن الخطيب: »ومن ذلك ما خاطبت به الفقيه أبا زكريا ابن خلدون لما ولي الكتابة عن السلطان أبي حمو موسى بن زيان، واقترن بذلك نصر وضع غبطته به وقصدت بذلك تنفيذه«. (ريحانة الكتاب، ج 2، صص. 140 ـ 142).
( [25]) للمزيد، ينظر: أبو الوليد إسماعيل بن الأحمر، روضة النسرين في دولة بني مرين، المطبعة الملكية، الرباط، 1962، صص. 38 ـ 39.
( [26]) البغية، المصدر السابق، ج 2، ص. 76؛ ألفريد بل، ابن خلدون، ج 1، ص. 156.
( [27]) ابن خلدون، العبر، ج 6، ص. 366. أما الزركشي، فيقرر أن بجاية دخلت في طاعة أبي عنان سنة 755 هـ/ 1354 م. (تاريخ الدولتين، ص. 149). وللمزيد، ينظر: أبو العباس أحمد بن خالد الناصري، الاستقصاء لأخبار دول المغرب الأقصى، تحقيق جعفر ومحمد الناصري، الدار البيضاء، 1954 ـ 1959، ج 3، ص. 184.
( [28]) ابن خلدون، المصدر السابق، ج 8، ص. 418؛ البغية، المصدر السابق، ج 3، ص. 123.
( [29]) تمكن الأمير أبو حمو موسى الزياني من استعادة حكمه في تلمسان، ثم عقد صلحاً بعد ذلك مع المرينيين؛ فيما ظل على خلافه القديم مع الحفصيين، حكام تونس، (للمزيد، ينظر: البغية، المصدر السابق، ج 2، ص. 124).
( [30]) العبر، المصدر السابق، ج 7، صص. 418 ـ 419.
( [31]) أبو حمو موسى بن يوسف. بويع بتلمسان سنة 760 هـ/ 1358 م، وقتل سنة 791 هـ/ 1338 م وله 68 سنة. وقد ذكر له ترجمة طويلة ابن الأحمر الذي أبدى كعادته تحامله على حكام بني عبد الواد ووصفهم بنعوتات لا تتطابق وحقيقتهم. (ينظر: روضة النسرين، المصدر السابق، صص. 54 ـ 58).
( [32]) البغية، المصدر السابق، ج 3، صص. 200 ـ 202؛ العبر، ج 7، صص. 419 ـ 421. وقد تقدم الحديث عن الخطاب الذي أرسله بن الخطيب بمناسبة توليته المنصب (ينظر: ريحانة الكتاب، ج 2، صص. 140 ـ 142).
( [33]) هو عبد العزيز بن أبي الحسن. كانت دولته ستة أعوام وأربعة أشهر. للمزيد، ينظر: ابن الأحمر، روضة النسرين، ص. 33.
( [34]) يكنى أبا زيان. بويع في ربيع الآخر سنة 774 هـ/ 1372 م وخلع سنة 776 هـ/ 1374 م، فكانت دولته سنة وثمانية أشهر وبضعة أيام، (ينظر: ابن الأحمر، روضة النسرين، صص. 33 ـ 34).
( [35]) العبر، ج 7، ص. 443؛ إبراهيم حركات، المغرب عبر التاريخ، دار الرشاد الحديثة، الدار البيضاء، 1978، ج 2، صص. 62 ـ 64. وتجدر الإشارة إلى أن ابن الأحمر قد تجاهل يحيى بصفته كاتباً لها.
( [36]) البغية، ج 2، ص. 238.
( [37]) استقر ابن الخطيب في فاس بعد أن غادر غرناطة مضطراً. وكان قد اشترط ابن الأحمر على أبي سالم أن يساعده في حكم المغرب لقاء تسليمه ابن الخطيب. ولما تولى ولده أحمد بن أبي سالم الحكم، اتخذ سليمان بن دؤاد وزيراً له وهو المعـروف بكراهـيته لابن الخطيـب الذي سبـق أن على تعيين سليمان المذكور شيخاً للغزاة بالأندلس، الأمر الذي أودى بحياته بعد سنة 776 هـ/ 1374 م. للمزيد، ينظر: لسان الدين بن الخطيب، معيار الاختيار في ذكر المعاهد والديار، مقدمة المحقق محمد كمال شبانة، اللجنة المشتركة لنشر التراث الإسلامي، مطبعة غرناطة، المحمدية، د. ت، ج 11، ص. 39.
( [38]) تولى حكم تلمسان سنة 796 هـ/ 1394 م حتى سنة 801 هـ/ 1399 م. للمزيد، ينظر: التنسي، نظم الديار والعقيان، صص. 210 ـ 228.
( [39]) يلقب بأبي تاشفين الثاني. حكم دولة بني زيان في تلمسان سنة 791 هـ/ 1389 م حتى سنة 795 هـ/ 1383 م. للمزيد، ينظر: التنسي، المصدر السابق، صص. 184 ـ 203.
( [40]) العبر، المصدر السابق، ج 7، ص. 140.
( [41]) إن أول مخطوطة عثر عليها في الجزائر كانت سنة 1839 م اكتشفها المستشرق برجيس.
Yahia Ibn Khaldoun, Histoire des Bani Abd el Wad, éd. Manuscrits Arabes, Traduite en Fransçais et annotée par Alfred Bel, Alger, Ed. Pierre Fontana, 1903, p. 10.
( [42]) طبع أول مرة بمطبعة مونطانا في جزءين: الأول سنة 1903 ومعه ترجمة فرنسية بقلم ألفرد بل؛ والثاني سنة 1910. وللكتاب طبعة جديدة ظهر منها الجزء الأول بتحقيق وتقديم الدكتور عبد الحميد حاجيات، حيث صدر عن المكتبة الوطنية بالجزائر سنة 1980 في حجم متوسط يشتمل على 326 ص تقديماً ونصاً وفهارس مع تقديم بالفرنسية غير مترجم (ينظر: محمد المنوني، المصادر العربية لتاريخ المغرب، منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الرباط، 1983، ج 1، صص. 101 ـ 102). وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب نسب أول الأمر إلى عبد الرحمن، ثم صحح ذلك المستشرق دوسلان. ينظر: المغربي، »بغية الرواد«، مجلة المجمع العلمي العربي، دمشق، 1929، م 9، ص. 313.
( [43]) البغية، المصدر السابق، ج 1، ص. 5 ـ 6.
( [44]) يغمراسن بن زيان هو مؤسس الدولة الزيانية، وحكم المغرب الأوسط بعد الموحدين. إذ انفصل عنهم واتخذ تلمسان عاصمة له للمدة من 333 إلى 381 هـ/ 1236 إلى 1282 م. للمزيد عنه، ينظر: ابن خلدون، العبر، المصدر السابق، ج 7، صص. 201 ـ 203؛ حركات، المغرب عبر التاريخ، المصدر السابق، ج 2، ص. 26؛ شارل أندري جوليان، تاريخ إفريقيا الشمالية، تعريب محمد مزالي والبشير بن سلامة، الدار التونسية، تونس، 1985، ج 2، صص. 202 ـ 204؛ مزاحم علاوي محمد ، »يغمراسن بن زيان ودوره في قيام الدولة الزيانية «، مجلة التربية والتعليم، كلية التربية، الموصل، 1988، العدد السادس، صص. 246 ـ 247.
( [45]) البغية، المصدر السابق، ج 1، صص. 5 ـ 6.
( [46]) المصدر نفسه، صص. 8، 21.
( [47]) المصدر نفسه، صص. 90 ـ 91.
( [48]) المصدر نفسه، ص. 26.
( [49]) المصدر نفسه، ص. 247.
( [50]) المصدر نفسه، ص. 26.
( [51]) المصدر نفسه، ص. 33.
( [52]) المصدر نفسه، ص. 20.
( [53]) المصدر نفسه، ج 2، ص. 192، صص. 261 ـ 263.
( [54]) منها على سبيل المثال: إرسال ابن الخطيب قصيدتين إلى أبي حمو بعد أن اشتدت مخافته من بني مرين. (البغية، المصدر السابق، ج 1، صص. 287 ـ 293؛ ج 2، صص. 300 ـ 307).
( [55]) المصدر السابق، ج 2، صص. 65 ـ 75، 44 ـ 49.
( [56]) المصدر السابق، ج 1، ص. 92.
( [57]) مستودع العلاقة ومستبدع العلامة، ص. 65.
( [58]) البغية، المصدر السابق، ج 1، ص. 109.
( [59]) المصدر نفسه، ص. 111.
( [60]) المصدر نفسه، ج 2، صص. 230 ـ 234؛ وينظر أيضاً: ابن الخطيب، ريحانة الكتاب، ج 2، ص. 224.
( [61]) المصدر نفسه، ص. 41.
( [62]) ومطلع القصيدة:
ما على الصب في الهوى من جناح أن يرى خلـف عبرة وافتضـاح
للمزيد، ينظر: المقري، أزهار الرياض، ج 1، صص. 239 ـ 242. وتجدر الإشارة إلى أن تلك القصيدة لم ترد في "البغية".
( [63]) وقد ذكر المقامات الشعرية في كل ساعة. للمزيد، ينظر: البغية، المصدر السابق، ج 2، صص. 218 ـ 222؛ أزهار الرياض، المصدر السابق، ج 1، صص. 246 ـ 247.
( [64]) البغية، المصدر السابق، ج 1، صص. 23 ـ 75.
( [65]) المصدر نفسه، ج 1، ص. 75.
( [66]) ولد ومات في تلمسان (629 ـ 681 هـ/ 1231 ـ 1282 م). فقيه ومحدث وصوفي. للمزيد، ينظر: ابن مرزوق، المسند الصحيح، ص. 71.
( [67]) توفي في مكة. وقد تولى مهمة سفير في الدولة المرينية. للمزيد، ينظر: التلمساني، المسند، صص. 18ـ 19، 322.
( [68]) يلقب بشمس الدين ويعرف بابن الخطيب. مات في القاهرة سنة 781 هـ/ 1376 م. (المسند الصحيح). للمزيد عنه، ينظر: الرحلة، المصدر السابق، صص. 50 ـ 56؛ ابن مريم، المصدر السابق، ص. 184؛ محمد بن شقرون، من مظاهر وحدة الثقافة بين دول المغرب العربي؛ الخطيب ابن مرزوق، مجلة المناهل، عدد 2، الرباط، 1975، صص. 128 ـ 140.
( [69]) البغية، المصدر السابق، ج 1، صص. 48 ـ 50، 51 ـ 54.
( [70]) المصدر نفسه، ج 1، صص. 58 ـ 90.
( [71]) وعن احتفالاتهم، ينظر: المقري، نفح الطيب، المصدر السابق، ج 4، ص. 19؛ أزهار الرياض، المصدر السابق، ج 1، ص. 242.
( [72]) ينظر على سبيل المثال لا الحصر: البغية، المصدر السابق، ج 2، ص. 30، 36، صص. 41 ـ 49، 65 ـ 75.
( [73]) البغية، المصدر السابق، ج 1، صص. 111، 118، 127، 150؛ ج 2، ص. 38.
( [74]) المصدر نفسه، ج 2، صص. 236 ـ 238، 276. وعن أخبارهم مع الدولة المرينية، ينظر: علي بن أبي زرع، الأنيس المطرب بروض القرطاس، دار المنصور، الرباط، 1973، ص. 312.
( [75]) ركز في الباب الثالث على ذلك بشكل تفصيلي من سنة 760 هـ/ 1358 م حتى 776 هـ/ 1374 م. للمزيد، ينظر: البغية، المصدر السابق، ج 2، صص. 17 ـ 299.
( [76]) المصدر نفسه، صص. 174 ـ 181، ص. 276.
( [77]) المصدر نفسه، ج 1، صص. 116 ـ 121؛ ج 2، صص. 237 ـ 238.
( [78]) وفي معرض حديثه عن يغمراسن بن زيان، قال: »فأواهم يغمور الذي في قبره من خوف مرين مغمور«. (روضة النسرين، المصدر السابق، ص. 45). هذا، عكس الواقع. إذ يصفه عبد الرحمن بن خلـدون بقولـه: »كان يغمراسن من أشـد هذا الحي بأسـاً، وأعظمهـم في النفـوس مهابةً وجلالةً وأعفرهم بمصالح الناس قبيلة، وأقواهم كاهلاً على حمل الملك واضطلاعاً بالتسيير والسياسة... «(العبر، المصدر السابق، ج 7، ص. 163).
( [79]) أكثر التنسي من العودة إلى يحيى بن خلدون في الباب السابع الخاص بتاريخ بني زيان. (التنسي، نظم الدر والعقيان، المصدر السابق، صص. 110 ـ 128).
( [80]) قارن البغية، المصدر السابق، ج 2، ص. 40؛ التنسي، نظم الدر والعقيان، المصدر السابق، صص. 162 ـ 163.
( [81]) المقري، أزهار الرياض، ج 1، ص. 243؛ نفح الطيب، ج 6، صص. 513 ـ 515. وتجدر الإشارة إلى أن التنسي، وهو مؤرخ معروف، ألف عدداً من الكتب منها "راح الأرواح فيما قاله أبو أحمد من الشعر وقيل فيه من الأمداح "، و"الجواب المطول في قضية يهود تهوده" و"الطراز في شرح ضبط الخراز". للمزيد، ينظر: التنسي، نظم الدر والعقيان، مقدمة المحقق، صص. 9 ـ 34.
( [82]) قارن على سبيل المثال موضوع بيعة يغمراسن. إذ يحددها يحيى بن خلدون سنة 1235 م، ويؤيده في ذلك أخوه عبد الرحمن، بينما يقرر التنسي أن البيعة تمت سنة 637 هـ/ 1239 م. ويأتي ابن الأحمر ليقدم سنة 631 هـ/ 1233 م. (ينظر كلاًّ من البغية، ج 1، ص. 7؛ العبر، ج 7، ص. 162؛ نظم الدر والعقيان، ص. 111).
في الأخير أرجو من الإخوة العذر عن الإطالة
كما أرجو دوما و أبدا التواصل و المحبة في الله
الشريف محمد صديقي التريعي الزياني الإدريسي الحسني