العودة   ديوان الأشراف الأدارسة > ديوان الأشراف الأدارسة > استراحة الأشراف الأدارسة > فلسفيات وخواطر وتخيلات.
 

فلسفيات وخواطر وتخيلات. هنا نقوم بكتابة ونقل ما نقرأ أو يجول بعقولنا من فلسفيات وخواطر وتخيلات نابعة من خلال تجاربنا وتجارب غيرنا في هذه الحياة.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-08-2010, 08:45 AM
الصورة الرمزية ساره
ساره ساره غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي سؤال من يجيبني عليه ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

لعبة (حرامي السيارات)

س: هل هي مفسدة لعقول الأطفال أم لا ؟ ولم ؟



شكرا لتجاوبكم

 

 

رد مع اقتباس
 

  #2  
قديم 08-08-2010, 08:58 AM
الصورة الرمزية يس ابراهيم
يس ابراهيم يس ابراهيم غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 





افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟

يا أختي ..
هي بالضبط ، واحدة من ألعاب كثيرة مصممة بعناية لترسيخ مفاهيم جديدة على حساب القيم و الأخلاق السمحة .. في أوساط أبناء المسلمين ، ..
كان الله في عوننا جميعا

 

 

التوقيع :
[rainbow]
رَسُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ، وَكِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ!
[/rainbow]من أقوال الامام علي كرم الله وجهه
رد مع اقتباس
 

  #3  
قديم 08-08-2010, 10:33 PM
ويبمغرب ويبمغرب غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟

صدر تقرير يتضمن نتائج بحوث جديدة حول تأثير ألعاب الفيديو على عقول الأطفال نشر في عدد شهر يونيو الجاري من دورية “ريفيو أوف جنرال سايكولوجي” التي تصدرها الجمعية الأميركية لعلم النفس، تحت عنوان “بعض الأطفال، لا كلهم، يميلون إلى العدوانية بسبب ألعاب الفيديو” جاء في افتتاحيته أن ممارسة ألعاب الفيديو العنيفة على جهاز الكمبيوتر هي سيف ذو حدّين بالنسبة للناشئة. وتكمن النواحي الإيجابية فيها بأنها تساعد الطفل على تعلّم مهارات جديدة، وتشجّعه على تنمية قدراته الشخصية على التفاعل مع الوسائط الإعلامية المتعددة. وهناك بالطبع نتائج سلبية لهذه الهواية كثيراً ما تحدث عنها الخبراء والتربويون من قبل، وهي أنها تجعل الطفل البريء أكثر ميلاً للعنف ويصبح أكثر ميلاً للغضب والانفعال. ويقول البروفسور باتريك ماركي بأن البحوث التي أجراها مع زوجته شارلوت أظهرت التأثيرات الشرّيرة لألعاب الفيديو على المراهقين ومن هم دون التاسعة من أعمارهم. ويلخّص الدكتور كريستوفر فيرجسون من جامعة تكساس هذه المشكلة بقوله: “أثبتت نتائج الغالبية العظمى من البحوث أن لألعاب الفيديو تأثيرات سلبية على الأطفال. وخلصت كلها إلى أن لهذه الألعاب أعراض خطيرة ترافق ممارستها مثل الإدمان والعنف”.

 

 

التوقيع :
إن من لم يع تاريخه سيجد نفسه مجبراً على إعادة الماضي
رد مع اقتباس
 

  #4  
قديم 09-08-2010, 12:21 PM
الصورة الرمزية للا فوزية
للا فوزية للا فوزية غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 





افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟

شكرا لك اختي سارة على الموضوع فعلا جدا مهم لما يتطرق فيه من سلبيات هذه الأعاب الالكترونية المدمرة للطفل سواء على المستوى الفكري أو النفسي و لقد قرأت عن الموضوع في صحيفة الاقتصادية حيث تطرق كاتب المقال لجميع الجوانب في هذا الموضوع حث أعجبني و احببت ان أنقله لكم لتعم الفائدة
http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=77118
فجزى الله كل خير كاتب الموضوع

[align=center]حرامي السيارات العربي" لعبة جديدة تدرب الأطفال على الجريمة[/align]

تعد ألعاب الكمبيوتر "البلاي ستيشن" من أكثر أنواع الألعاب شعبية لدى الأطفال والشباب، بل إنها جذبت الكثير من الكبار من الجنسين، ونتيجة لهذا الإقبال العالمي الكبير على هذه الألعاب فقد تنافست الشركات المصنعة لها على ابتكار كل جديد ومثير في عالمها، وفي ظل هذا التنافس المحموم ابتكرت بعض الشركات ألعابا إلكترونية لا تخضع لضوابط أخلاقية، إذ تمتلئ بعض ألعابها بمشاهد القتل والتدمير والعري، وقد حذر خبراء علم النفس من الأخطار العظيمة التي ستنتج عن انتشار مثل هذه الألعاب، وإذا كانت هذه الألعاب عالمية لا توجه لشعب معين أو ثقافة بعينها، فإن الأخطر من ذلك هو ما ظهر أخيرا، حيث عمدت إحدى الشركات المصنعة لهذا النوع من ألعاب العنف والإجرام إلى طرح لعبة معروفة عالميا ولكن بنسخة عربية، وتدور أحداث هذه اللعبة حول مجرم خطير يقوم بسرقة السيارات بالقوة والإكراه وتدمير ما يستطيع من سيارات ومرافق عامة وقتل من يشاء بصورة بشعة إضافة إلى حرصه الشديد على إتلاف سيارات الشرطة والتخلص منها، هذا المجرم أصبح يدعى في النسخة العربية بـ "حرامي السيارات العربي"، ويمارس إجرامه في شوارع ترتفع فيها لوحات تجارية بأسماء عربية، والسؤال هنا: ما خطر هذا النوع من الألعاب؟ وما دور الآباء في حماية أبنائهم منها خصوصا أن غالبية الآباء لا يكترثون بما يشتريه أبناؤهم من أشرطة هذه اللعبة المحببة؟
عن هذه الأمور يقول الدكتور خالد بن عبد الله الخميس أستاذ علم النفس في جامعة الملك سعود في الرياض إن علماء النفس يجمعون على أن سلوك الطفل حساس جداً للتأثر بما حوله من مثيرات، فما يشاهده الطفل من أفلام وأحداث تترسخ في ذهنه بصورة سريعة. وفي إشارة لألعاب الفيديو سواء تلك التي تلعب من خلال الكمبيوتر أو أجهزة البلاي ستيشن، فهذه الأفلام على الرغم من أنها تزيد من المهارات الحسية الحركية إلا أنه لها توابع سلبية على سلوك الطفل وصحته، ويزداد الأمر سوءا إذا علمنا أن الأطفال يميلون عادة لاقتناء أفلام العنف ويظن الآباء أن تلك الألعاب تنمي مستوى ذكاء أبنائهم وتزيد مهاراتهم العلمية.

النتيجة: سلوك عدواني واضطرابات نفسية

ويسر الدكتور الخميس ما توصلت إليه بعض الأبحاث في مخاطر تلك الألعاب فيقول إنها تتمثل في التالي:
أولا: هذه الألعاب تنمي بشكل قوي السلوك العدواني لدى الأطفال سواء كانوا أولادا أو بنات. كما أنها تدفع المراهقين لتعزيز وتنمية سلوك الجريمة.
ثانياً: تؤثر تلك البرامج ليس في زيادة العنف فحسب بل تضعف جانب السيطرة على سلوك الطفل العام ويزداد لديه انفعالات الغضب والعدوان. فكثير من الأمهات يعانين ضعف سيطرتهم على سلوك أبنائهم خصوصاً إذا كانوا ممن يلعبون بتلك الألعاب.
ثالثاً: يزداد مستوى القلق واضطرابات النوم لدى هؤلاء الأطفال. هذا بالإضافة لضعف الانتباه وحصول التخلف الدراسي.
رابعاً: ضعف عام في صحة الطفل كأن يصاحب ذلك سمنة أو نحافة مفرطة.
خامساً: وجدت إحدى الدراسات أن ممارسة ألعاب الفيديو (سواء العنف وغير العنف) تقلل من مستوى ذكاء هؤلاء الأطفال مقارنة بالأطفال الذين يقتنون أجهزة الكمبيوتر.
ويؤكد الدكتور الخميس أن هذا الملخص هو فيض من غيض لأضرار ممارسة ألعاب العنف. ولقد وجد أن ممارسة ألعاب العنف تعزز من سلوك العنف بدرجة تفوق مجرد مشاهدتها وذلك لأنها تتضمن تدريبا فعليا على تلك السلوكيات.
ويتساءل الخميس: إذا كانت الأبحاث توصي بتخصيص مدة لا تزيد عن ساعتين لمشاهدة التلفزيون فما بالك أن يمكث الطفل والمراهق أمام ألعاب العنف مدة تزيد عن أربع أو خمس ساعات؟!
العب مع طفلك
ويقدم أستاذ علم النفس جملة من الوصايا العامة التي أجمع عليها كثير من المختصين في التربية وعلم النفس للتعامل مع أفلام العنف وألعاب العنف:
1- يؤكد المختصون على ضرورة إخراج التلفزيون من غرفة الطفل وعدم توفير ألعاب فيديو داخل غرفته؛ وذلك لأنه لا يمكن ضبط سلوك الطفل والقنوات التي يشاهدها، ولا يمكن أيضاً التحكم أو مراقبة ما يهدره الطفل من أوقات. ولقد أثبتت دراسات أن الطفل الذي لديه تلفزيون في غرفته لديه مشكلات دراسية وسلوكيات منحرفة وسمنة إضافة للسلوك العدواني. لذا أخراج التلفزيون من غرفة طفلك حماية له. وقبل إخراجه يستحسن أن تدخل معه في نقاش يستشعر فيه أنك تخاف عليه وليس أنك تعاقبه.
2- العب مع طفلك واطلع على أنواع الألعاب الإلكترونية التي يحرص عليها. وراقب سلوكه عن كثب، وراقب كيف يستثار من بعض الألعاب وحاول أن تجري معه حوارا حول ما يشاهده وحاول أيضاً تصحيح أفكاره وضبط انفعالاته.
3- ادخل مع طفلك في نقاش خاص عن سبب وجود أفلام العنف وعلى وجه الخصوص تلك التي يطبقها عرب وحاول أن تتفهم رأيه وتعدل أفكاره وتشعره بأن دوافع منتجي هذه الأفلام تتمثل في تكوين صورة نمطية عن العربي وأنهم بهذا يريدون تشويه صورة العرب والمسلمين.
4- يجب عليك كأب أو أم التعرف على رموز الخطورة لدى كل فلم يقتنيه فمثلاً E=Everybody مسموح لكل الاعمار ويفترض ألا تحوي عنف. T=teen خاصا بالأعمار فوق 13 سنة. M=Mature خاص للكبار. وبالرغم من ذلك يجب إدراك أن تلك المصطلحات لا يشترط أن تتناسب مع مجتمعنا لذا يجب عليك التأكد من محتوياتها.

5- هناك مسؤولية تقع على كاهل الإعلام العربي، فكثير من أفلام الكارتون أو الأفلام العامة في قنواتنا العربية تبث دراما عنف وعدوان وهذه بلا شك تزيد من السلوك العدواني.
وفي إشارة للبرامج الجديدة التي تصور عمليات عدوانية يقوم بها عرب يقول الدكتور الخميس أن إنتاجها ليس بغريب بل هو أمر متوقع، لأنها امتداد لحملة شرسة للتشويه ضد الإسلام والمسلمين. فتشويه صورة المسلم في دول الغرب أصبح أمراً ظاهراً للعيان فصور القتل والإرهاب يقابلها العربي المسلم. هذا التشويه الخطير كون صورة نمطية لدى أبنائهم إلى أن ظهر مرض نفسي جديد اسمه فوبيا الإسلام. فإذا وصل التشويه إلى هذا الحد فلا غرابة إذن أن تخرج لعبة إلكترونية تصور العربي بأنه سفاح مجرم, بل هو تحصيل حاصل.
ويرى الدكتور الخميس أن انتشار مثل تلك الألعاب بين أبناء العرب أمر متوقع أيضاً لأن ذلك ضريبة العولمة وتداخل الشعوب والحضارات. ويؤكد أنه ليس بإمكاننا أمام الانفتاح الحضاري أن نستورد ما نريد وأن ندع ما لا نريد من تلك البرامج؛ لأن الواقع يشهد أن الغزو التقني والفضائي اجتاح العالم بأسره ومن يمتلك الفضاء والتقنية يمتلك قوى التأثير. لذلك يرى الخميس أن الحل لا يكمن في منع تلك البرامج. وإنما في ضبط طريقة التعامل مع تلك الأفلام مع أطفالنا على وجه الخصوص وفهم المعنى من إنتاج تلك الألعاب

 

 

التوقيع :
وقال صلى الله عليه وسلم: مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الأَجْرِ مِثْلُ أَجُورِ مَنْ تبعه، لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئاً. رواه مسلم


اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان
و يبشرون بالروح و الريحان
و رب راض غير غضبان

[motr]ازهد في الدنيا يحبك الله و ازهد بما في أيدي الناس يحبك الناس [/motr]

رد مع اقتباس
 

  #5  
قديم 09-08-2010, 04:03 PM
الصورة الرمزية رائـد الدباغ
رائـد الدباغ رائـد الدباغ غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟

السلام عليكم

سؤال جميل ومثير , سلمتي عزيزتي سارة


أيضا هناك حل لمنع أطفالنا من إقتناء لعبة حرامي السيارات وما على شاكلتها
فنحن لا نستطيع ان نمنعهم بالقوة لأنه سوف يصر عليها ولكن يمكننا أن نتلف الشريط بطريقة ما أو نأخذه وندعه يبحث عنه ونوحي له انه هو السبب في ضياع الشريط , ثم تأتي المرحلة الثانية بقولنا سوف نشتري غيره إن شاء الله , وأنت تعرفون أسلوب التطويل الذي يجعل الطفل ينسى , لأنه سريع النسيان وسريع التخزين
وتعوضه بألعاب بديلة لنك لم تجد لعبة حرامي السيارات في المحلات ,,, وهكذا

هذه الطريقة مجربة من صديق لي مع طفله الصغير ونجحت

ورأي باختصار ما تربي أولادك عليه , ستجده غدا يظهر في أفعاله وأقواله


تحيتي الخالصة لكم

 

 

التوقيع :


أمتي هل ما زلت متيقظة لما يدور حولك !!





[motr1]سأكون هنا بكل تفاصيلي



[/motr1]
رد مع اقتباس
 

  #6  
قديم 13-08-2010, 08:03 PM
الصورة الرمزية طيوف
طيوف طيوف غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟


اخوي رائد الصغار ومقدور عليهم
طيب واللي اعمارهم من 14 وفوق؟

الله المستعان

 

 

رد مع اقتباس
 

  #7  
قديم 20-08-2010, 12:13 PM
الصورة الرمزية ساره
ساره ساره غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي رد: سؤال من يجيبني عليه ؟

ردودكم عجبتني الله يخارجنا من المفسدات

ويحمي أطفال المسلمين من الانحراف عن طريق

شرع الله تعالى


الله يعطيكم العافية

 

 

رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir