العودة   ديوان الأشراف الأدارسة > ديوان الأشراف الأدارسة > فروع الأشراف الأدارسة الرئيسية > 1.فرع مولانا الإمام محمد بن إدريس الثاني
 

1.فرع مولانا الإمام محمد بن إدريس الثاني فرع مولانا الإمام محمد بن إدريس الثاني بن إدريس الأول بن عبدالله الكامل المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه المبايع لهُ بالخلافة الإسلامية في المغرب.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 17-11-2009, 11:49 AM
الصورة الرمزية امحمد قريب الادريسي
امحمد قريب الادريسي امحمد قريب الادريسي غير متواجد حالياً
باحث في النسب الإدريسي
 




افتراضي احفاد الشيخ على الغماري واولاده في فلسطين

احفاد الشيخ على الغماري واولاده في فلسطين
منقول من ملتقيات بلدة الجوزة بعسقلان
--------------------------------------------------------------------------------

أصل الشيخ علي الغماري من المغرب

وأن جده وهو أحمد بن عبد السلام بن المشيش المدفون في الظاهرية جنوب غرب الخليل هو الذي جاء من المغرب من بلدة غماره فنسب إليها فقيل الغماري وكان شيخاً صوفياً قدم من المغرب إلى مصر فالحجاز حيث أدى فريضة الحج ثم قدم إلى القدس مع عدد من الحجاج المغاربة لزيارة المسجد الاقصى والصلاة فيه وأثناء الزيارة مرض فأشار عليه الحكماء أن يسكن الريف لنقاوة هوائه وصفاء جوه وذلك علاج علته ، فذهب الى منطقة الخليل وسكن في الظاهرية ، وشفاه الله . وتزوج الشيخ أحمد الغماري من عائلة أبي علان في الظاهرية ، ورزقه الله بولداً سماه “عبد الدايم” ولما شب استخدمه الدولة جابياً للضرائب ، وتوفي أبوه ودفن في الظاهرية وله مقام بسيط معروف يزوره الناس . ويعود نسب أحمد الغماري إلى الأشراف الدارسة من ذرية أدريس بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن أبي طالب كرم الله وجهه أبن عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة قريش العدنانية وأسم أبيه الكامل (عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن علي بن حرصه بن عيسى بن سالم بن جعفر بن علي بن أحمد بن عبد العزير بن عبد الله بن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله بن حسن المثنى بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه بن عبد المطلب بن هاشم القريشي) وورد اسمه في كتاب تنقيح روضة الأزهار في مناقب الشيخ عبد السلام الأسمر مع اختلاف بسيط في بعض الأسماء وفي عددها حيث جاء فيه : (عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن رواح بن عيسى ابن أبي القاسم بن مروان بن حميده بن علي بن عبد العزيز بن إدريس) . وفي رواية أخرى في نفس الكتاب “لعلها الأرجح” (عبد العزيز بن عبد القادر بن أحمد بن عبد الله بن إدريس الأصغر بن إدريس بن عبد الله بن حسن بن الحسن بين علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه) . وهذا الاختلاف في ذكر أسماء أباء الشيخ عبد السلام بن مشيش وتقديم بعضها على بعض وفي عددها راجع إلى طول العهد وعدم حفظها من قبل الرواة ، والمؤرخون مجمعون أن عبد السلام بن المشيش هو الجد الاعلى للسلالة العلوية في المغرب ، ولا يختلف أحد على انتسابه لتلك الدوحة الشريفة الطاهرة ، وأن نسبة ينتهي إلى أدريس الأكبر بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه ، وكان إدريس المذكور قد فر من الحجاز إلى المغرب بعد فشل ثورة قام بها الاشراف في الحجاز سنة 169هـ بقيادة الحسين بن علي بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه حيث هاجموا المدينة المنورة ونهبوا بيت المال وكان والي المدينة عمر بن عبد العزيز الخطابي في زمن الخليفة العباسي موسى الهادي ثم غادروها إلى مكة فأرسل إليهم الوالي جيشاً بقيادة محمد ابن سليمان بن علي العباسي والتقى بهم في موقعة “فخ” وهزمهم وقتل في هذه الموقعة الحسين ابن علي بن حسن رئيسهم وقتل عدد من الأشراف وأسر بعضهم وفر اثنان منهم هما : (إدريس ، ويحيى) أبناء عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه حيث فر إدريس إلى المغرب والتجأ إلى البربر في مدينة وليلي فنصروه وأسس دولة الادارسة سنة 172هـ ، وفر يحيى إلى بلاد اليلم حيث أسس فيها دولة ، وفي زمن هارون الرشيد تمكن قائده الفضل بن يحيى البرمكي من مماطلته عن الدخول في معركة حاسمة معه ومناجزته حتى استسلم له يحيى سنة 176هـ حيث سجن في بغداد وكلف الخليفة جعفر البرمكي بحراسته أما إدريس فوصل مدينة وليلي سنة 172هـ وكان واليها اسحق بن محمد بن محمد بن عبد الحميد فالتجأ إدريس إليه واخبره بنسبه فناصره بقبائل البربر ومنها أوربه قبيلته وأجاره ثم احتل تلمسان وغلب أميرها محمد بن خزر أمير جراوه من زناته فبايعه وأقام بها مدة وبنى مسجده فيها سنة 174هـ ، وأتم استيلائه على المغرب الأقصى سنة 173هـ . وتزوج إدريس من البربر من امرأة اسمها كثيره (وقيل كنـزه) وقوي أمره ، وعلم به هارون الرشيد العباسي فأرسل إليه رجلاً اسمه سليمان بن جرير ولقبه (الشماخ اليمامي) الذي احتال على إدريس وتمكن من دس السم له والهرب إلى بغداد وتوفي إدريس على إثرها سنة 177هـ ودفن في بلدة زرهون . في ذكر الخبر عن إدريس الثاني وأبنائه كانت امرأة إدريس الأول حاملاً فوضعت ولداً سموه ادريساً سنة 177هـ في جمادى الآخر ، وكفله مولى أبيه “راشد” وقتل راشد مسموماً سنة 186هـ ، فكفله رجل من البربر يدعى “بهلول” ولما غلب إبراهيم بن الأغلب بهلول وقتله عهد بالوصاية عليه لأبي خالد بن يزيد بن الياس العبدي الذي بايع إدريس سنة 188هـ ، ويعتبر ادريس الثاني هو المؤسس الحقيقي لدولة الادارسة ثم قتل إدريس الثاني اسحق بن محمد الذي ناصر أباه وعمره (15) عاماً فغضب عليه البربر ثم صالحهم وبنى إدريس الثاني مدينة فاس وجعلها عاصمته وتوفي سنة 213هـ (قيل مسموماً ، وقيل اعترضت حبة عنب في حلقه فمات) . وكان إدريس الثاني قد ولى ابن عمه محمد بن سليمان بن عبد الله بن حسن على تلمسان واستقل بها بنوه وسميت “بالدولة السليمانية” . أولاد إدريس الثاني : عقب إدريس الثاني عشرة أبناء وقيل (11) ولداً وهم : محمد بن إدريس : الذي حكم بعد أبيه ومن ذريته آل السادات في مصر، وقسم محمد بلاد المغرب بين أخوته الثمانية(ولعل أخوته الآخرين كانوا صغاراً) . عمر بن إدريس : حكم تلمسان وترغه ومن عقبه بنو حمود الذين أسسوا لهم دولة في قرطبة بالأندلس وهم بنو حمود بن ميمون أبو العيش واسمه “علي بن عبد الله بن عمر بن إدريس” ومنهم الشيخ الوالي القطب الرباني أبو الحسن الشاذلي واسمه “علي بن عبد الله بن عبد الجبار بن تيم بن هرمز بن حاتم بن قصي بن يوسف ابن يوشع بن ورد بن أبي بطال علي بن احمد بن محمد بن عيسى بن إدريس بن عمر بن إدريس” ، وتوفي أبو الحسن الشاذلي المذكور في حميثراء بصحراء عيذاب في جنوب مصر .القاسم بن إدريس : خصه أخوه محمد بحكم سبته وطنجه ويتطاون وقلعة حجر النسر من بلاد غماره ، ومن ذريته بنو عمران بفاس من ذرية يحيى الحوطي بن محمد بن يحيى العوام “الثالث” بن القاسم ، وهم بقباء أهل البيت هناك والساكنون ببيت جدهم إدريس . داود بن إدريس : حكم بلاد هواره وتسول وتازي وبلاد قبائل غياثه . يحيى بن إدريس : خص بحكم البصرة والعرائش وأصيلا .عيسى بن إدريس : حكم شاله وأزمور وتامسنا وسلا .حمزة بن إدريس : حكم وليلي واعمالها . عبد الله بن إدريس : ومن ذريته الفواتير والعواسج في ليبيا من بني خليفة “فيتور “ويوسف “أبو عوسجه” ابناء الحاج عبد الله المعروف بنبيل بن عبد العزيز بن عبدالقادر بن احمد بن عبد الله بن ادريس ومنهم بنو المشيش المار ذكرهم الذين ينتسبون اليهم آل العلي في القدس وهم من ذرية محمد بن عبد السلام بن المشيش المدفون بجباليا واسموه بالعلي نسبة إلى جبل العلم المدفون فيه عبد السلام بن مشيش والواقع قرب تطوان ببلاد المغرب ،

 

 

التوقيع :
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات ألأ حياء منهم وألأموات
عنوان مدونتي :http://bomlik.maktoobblog.com
رد مع اقتباس
 

  #2  
قديم 17-11-2009, 02:43 PM
الجموني
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امحمد قريب الادريسي مشاهدة المشاركة
احفاد الشيخ على الغماري واولاده في فلسطين
منقول من ملتقيات بلدة الجوزة بعسقلان
--------------------------------------------------------------------------------

أصل الشيخ علي الغماري من المغرب

[mark=#00CCCC]وأن جده وهو أحمد بن عبد السلام بن المشيش[/mark][mark=#FF3333] المدفون في الظاهرية[/mark] جنوب غرب الخليل هو الذي جاء من المغرب من بلدة غماره فنسب إليها فقيل الغماري وكان شيخاً صوفياً قدم من المغرب إلى مصر فالحجاز حيث أدى فريضة الحج ثم قدم إلى القدس مع عدد من الحجاج المغاربة لزيارة المسجد الاقصى والصلاة فيه وأثناء الزيارة مرض فأشار عليه الحكماء أن يسكن الريف لنقاوة هوائه وصفاء جوه وذلك علاج علته ، فذهب الى منطقة الخليل وسكن في الظاهرية ، وشفاه الله . وتزوج الشيخ أحمد الغماري من عائلة أبي علان في الظاهرية ، ورزقه الله بولداً سماه “[mark=#999900]عبد الدايم”[/mark] ولما شب استخدمه الدولة جابياً للضرائب ، وتوفي أبوه ودفن في الظاهرية وله مقام بسيط معروف يزوره الناس . ويعود نسب أحمد الغماري إلى الأشراف الدارسة من ذرية أدريس بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن أبي طالب كرم الله وجهه أبن عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة قريش العدنانية وأسم أبيه الكامل [mark=#33CCFF](عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن علي بن حرصه بن عيسى بن سالم بن جعفر بن علي بن أحمد بن عبد العزير بن عبد الله بن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله بن حسن المثنى بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه [/mark]بن عبد المطلب بن هاشم القريشي) وورد اسمه في كتاب تنقيح روضة الأزهار في مناقب الشيخ عبد السلام الأسمر مع اختلاف بسيط في بعض الأسماء وفي عددها حيث جاء فيه : [mark=#FF3333](عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن رواح بن عيسى ابن أبي القاسم بن مروان بن حميده بن علي بن عبد العزيز بن إدريس)[/mark] . وفي رواية أخرى في نفس الكتاب “لعلها الأرجح” [mark=#FF3333](عبد العزيز بن عبد القادر بن أحمد بن عبد الله بن إدريس الأصغر بن إدريس بن عبد الله بن حسن بن الحسن بين علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه)[/mark] . وهذا الاختلاف في ذكر أسماء أباء الشيخ عبد السلام بن مشيش وتقديم بعضها على بعض وفي عددها راجع إلى طول العهد وعدم حفظها من قبل الرواة ،[mark=#3366FF] والمؤرخون مجمعون أن عبد السلام بن المشيش هو الجد الاعلى للسلالة العلوية في المغرب ، [/mark]ولا يختلف أحد على انتسابه لتلك الدوحة الشريفة الطاهرة ، وأن نسبة ينتهي إلى أدريس الأكبر بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه ، وكان إدريس المذكور قد فر من الحجاز إلى المغرب بعد فشل ثورة قام بها الاشراف في الحجاز سنة 169هـ بقيادة الحسين بن علي بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه حيث هاجموا المدينة المنورة ونهبوا بيت المال وكان والي المدينة عمر بن عبد العزيز الخطابي في زمن الخليفة العباسي موسى الهادي ثم غادروها إلى مكة فأرسل إليهم الوالي جيشاً بقيادة محمد ابن سليمان بن علي العباسي والتقى بهم في موقعة “فخ” وهزمهم وقتل في هذه الموقعة الحسين ابن علي بن حسن رئيسهم وقتل عدد من الأشراف وأسر بعضهم وفر اثنان منهم هما : (إدريس ، ويحيى) أبناء عبد الله بن حسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه حيث فر إدريس إلى المغرب والتجأ إلى البربر في مدينة وليلي فنصروه وأسس دولة الادارسة سنة 172هـ ، وفر يحيى إلى بلاد اليلم حيث أسس فيها دولة ، وفي زمن هارون الرشيد تمكن قائده الفضل بن يحيى البرمكي من مماطلته عن الدخول في معركة حاسمة معه ومناجزته حتى استسلم له يحيى سنة 176هـ حيث سجن في بغداد وكلف الخليفة جعفر البرمكي بحراسته أما إدريس فوصل مدينة وليلي سنة 172هـ وكان واليها اسحق بن محمد بن محمد بن عبد الحميد فالتجأ إدريس إليه واخبره بنسبه فناصره بقبائل البربر ومنها أوربه قبيلته وأجاره ثم احتل تلمسان وغلب أميرها محمد بن خزر أمير جراوه من زناته فبايعه وأقام بها مدة وبنى مسجده فيها سنة 174هـ ، وأتم استيلائه على المغرب الأقصى سنة 173هـ . وتزوج إدريس من البربر من امرأة اسمها كثيره (وقيل كنـزه) وقوي أمره ، وعلم به هارون الرشيد العباسي فأرسل إليه رجلاً اسمه سليمان بن جرير ولقبه (الشماخ اليمامي) الذي احتال على إدريس وتمكن من دس السم له والهرب إلى بغداد وتوفي إدريس على إثرها سنة 177هـ ودفن في بلدة زرهون . في ذكر الخبر عن إدريس الثاني وأبنائه كانت امرأة إدريس الأول حاملاً فوضعت ولداً سموه ادريساً سنة 177هـ في جمادى الآخر ، وكفله مولى أبيه “راشد” وقتل راشد مسموماً سنة 186هـ ، فكفله رجل من البربر يدعى “بهلول” ولما غلب إبراهيم بن الأغلب بهلول وقتله عهد بالوصاية عليه لأبي خالد بن يزيد بن الياس العبدي الذي بايع إدريس سنة 188هـ ، ويعتبر ادريس الثاني هو المؤسس الحقيقي لدولة الادارسة ثم قتل إدريس الثاني اسحق بن محمد الذي ناصر أباه وعمره (15) عاماً فغضب عليه البربر ثم صالحهم وبنى إدريس الثاني مدينة فاس وجعلها عاصمته وتوفي سنة 213هـ (قيل مسموماً ، وقيل اعترضت حبة عنب في حلقه فمات) . وكان إدريس الثاني قد ولى ابن عمه محمد بن سليمان بن عبد الله بن حسن على تلمسان واستقل بها بنوه وسميت “بالدولة السليمانية” . أولاد إدريس الثاني : عقب إدريس الثاني عشرة أبناء وقيل (11) ولداً وهم : محمد بن إدريس : الذي حكم بعد أبيه ومن ذريته آل السادات في مصر، وقسم محمد بلاد المغرب بين أخوته الثمانية(ولعل أخوته الآخرين كانوا صغاراً) . عمر بن إدريس : حكم تلمسان وترغه ومن عقبه بنو حمود الذين أسسوا لهم دولة في قرطبة بالأندلس وهم بنو حمود بن ميمون أبو العيش واسمه “علي بن عبد الله بن عمر بن إدريس” ومنهم الشيخ الوالي القطب الرباني أبو الحسن الشاذلي واسمه “[mark=#3399FF]علي بن عبد الله بن عبد الجبار بن تيم بن هرمز بن حاتم بن قصي بن يوسف ابن يوشع بن ورد بن أبي بطال علي بن احمد بن محمد بن عيسى بن إدريس بن عمر بن إدريس” [/mark]، وتوفي أبو الحسن الشاذلي المذكور في حميثراء بصحراء عيذاب في جنوب مصر .القاسم بن إدريس : خصه أخوه محمد بحكم سبته وطنجه ويتطاون وقلعة حجر النسر من بلاد غماره ، ومن ذريته بنو عمران بفاس من ذرية يحيى الحوطي بن محمد بن يحيى العوام “الثالث” بن القاسم ، وهم بقباء أهل البيت هناك والساكنون ببيت جدهم إدريس . داود بن إدريس : حكم بلاد هواره وتسول وتازي وبلاد قبائل غياثه . يحيى بن إدريس : خص بحكم البصرة والعرائش وأصيلا .عيسى بن إدريس : حكم شاله وأزمور وتامسنا وسلا .حمزة بن إدريس : حكم وليلي واعمالها . عبد الله بن إدريس : ومن ذريته الفواتير والعواسج في ليبيا من بني خليفة “فيتور “ويوسف “أبو عوسجه” ابناء الحاج عبد الله المعروف بنبيل بن عبد العزيز بن عبدالقادر بن احمد بن عبد الله بن ادريس ومنهم بنو المشيش المار ذكرهم الذين ينتسبون اليهم آل العلي في القدس وهم من ذرية محمد بن عبد السلام بن المشيش المدفون بجباليا واسموه بالعلي نسبة إلى جبل العلم المدفون فيه عبد السلام بن مشيش والواقع قرب تطوان ببلاد المغرب ،
ابن اخي لم تذكر مصدرك وانت ممن نتابع ما يكتب وهذا ليس ما عهدناه منك
ففي بعض ما جاء منك هنا اكثر من سؤال.
اذ ما دخل عبد السلام ألأسمر بعبد السلام بن امشيش؟
وانظر حيث وضعنا لونا تجد كثيرا مما لا يستقيم او ان الخط التبس علي فلم اتمكن من المتابعه، لم افهم منك؟
والنقل لا يرفع عنك ان تضع علمك حيث الخلط ظاهرا.
وتعلم انك لدينا مبجل.

 

 

رد مع اقتباس
 

  #3  
قديم 17-11-2009, 08:38 PM
الصورة الرمزية رائـد الدباغ
رائـد الدباغ رائـد الدباغ غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي

وهذا ما تعودناه منك يا الجموني قراءة المواضيع واستخلاص المكتوب والتعليق عليه

والذي نما عن خبرة وحسن اطلاع

بارك الله لكما

 

 

التوقيع :


أمتي هل ما زلت متيقظة لما يدور حولك !!





[motr1]سأكون هنا بكل تفاصيلي



[/motr1]
رد مع اقتباس
 

  #4  
قديم 17-11-2009, 08:52 PM
الجموني
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائـد الدباغ مشاهدة المشاركة
وهذا ما تعودناه منك يا الجموني قراءة المواضيع واستخلاص المكتوب والتعليق عليه

والذي نما عن خبرة وحسن اطلاع

بارك الله لكما
اشكر لك هذا القول
عسى ان يكون في ميزان حسناتك

 

 

رد مع اقتباس
 

  #5  
قديم 17-11-2009, 09:36 PM
الصورة الرمزية طيوف
طيوف طيوف غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي

جزاك الله خير

 

 

رد مع اقتباس
 

  #6  
قديم 01-12-2009, 05:31 PM
الصورة الرمزية الشريف شاهر بن تيسير آل نزال الإدريسي
كاتب مميز
 




افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى محمد
لا يمنع من وجود اخطاء كثيره من بعض المصادر و خاصه المصدر الذى نقلت عنه والذى لا نعلم من اى كتاب نقل
لكن ااكد ان هنالك معلومات خاطئه و ان شاء البعض ان يؤكدها لغايه فى نفسه
ان تضع العنوان احفاد على ومقالتك لا تتكلم عنهم بشى
وما قام به العم الجليل الجمونى بتظليله هلى الاخطاء التى نتكلم عنا و هنالك البعض منها
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 

 

رد مع اقتباس
 

  #7  
قديم 03-12-2009, 01:05 AM
الصورة الرمزية امحمد قريب الادريسي
امحمد قريب الادريسي امحمد قريب الادريسي غير متواجد حالياً
باحث في النسب الإدريسي
 




افتراضي

أحمد الغماري” المدفون بالظاهرية ونسب إلى غماره لأنه قدم من بلادها وغماره قبيله من البربر وبلاد غماره تقع شمال المغرب وقد سكن الادارسة بلادها بعد زوال ملكهم وتقع بين طنجه غرباً وتطوان شرقاً

هو الذي جاء من المغرب من بلدة غماره فنسب إليها فقيل الغماري وكان شيخاً صوفياً قدم من المغرب إلى مصر فالحجاز حيث أدى فريضة الحج ثم قدم إلى القدس مع عدد من الحجاج المغاربة لزيارة المسجد الاقصى والصلاة فيه وأثناء الزيارة مرض فأشار عليه الحكماء أن يسكن الريف لنقاوة هوائه وصفاء جوه وذلك علاج علته ، فذهب الى منطقة الخليل وسكن في الظاهرية ، وشفاه الله . وتزوج الشيخ أحمد الغماري من عائلة أبي علان في الظاهرية ، ورزقه الله بولداً سماه “عبد الدايم” ولما شب استخدمه الدولة جابياً للضرائب ، وتوفي أبوه ودفن في الظاهرية وله مقام بسيط معروف يزوره الناس . ويعود نسب أحمد الغماري إلى الأشراف الدارسة من ذرية أدريس بن عبد الله بن حسن بن الحسن بن أبي طالب كرم الله وجهه أبن عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة قريش العدنانية وأسم أبيه الكامل

 

 

التوقيع :
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات ألأ حياء منهم وألأموات
عنوان مدونتي :http://bomlik.maktoobblog.com
رد مع اقتباس
 

  #8  
قديم 03-12-2009, 01:08 AM
الصورة الرمزية امحمد قريب الادريسي
امحمد قريب الادريسي امحمد قريب الادريسي غير متواجد حالياً
باحث في النسب الإدريسي
 




افتراضي

وأبو العون محمد الحجولي وهو الشيخ محمد أبو العون بن علي بن سالم الغزي القادري الصوفي صاحب الكرامات وله أعمال خارقة للعادة ، ولد في جلجولية وأصل اسرة من غزة قبلها من المغرب ، وهو الذي عمر مسجد سيدنا علي بن عليم على شاطئ البحر حيث عين فيما بعد عليه وبنى الضريح وحفر البئر وبنى المنارة سنة 886هـ ، كما حفر بئر في جلجوليه لايزال يحمل اسمه بئر أبو العون ، وهو الذي عالج بنت الشيخ عيسى السنيوي المريضة وشفاها الله على يدية وزوجها أبوها له كما حدثني ذلك عدد من كبار السن من تلك النواحي ، تلقى الشيخ ابو العون التصوف على الطريقة القادرية فيما يبدو من شهاب الدين بن رسلان الرملي ومن رضى الدين الغزي ، وفي سنة 897هـ الموافق 1492م خرج محمد حاجاً ولما رجع انتقل الى الرملة ومات بها سنة 910هـ ، وقد عمر أكثر من مائة عام ومن عقب الشيخ أبو العون الغزي الجلجولي : (آل الفاروق ، والخيري ، وآل التاجي ، وابو الهدى في الرملة ويافا)
ذكر الخبر عن مقتل عبد الدايم بن الشيخ الغماري : ذكرنا سابقاً ان عبد الدايم استخدم لجباية الضرائب ، ثم اتهم بالتعامل مع معارضي الدولة فحوكم وحكم عليه بالإعدام ، وقطع رأسه في ساحة باب الخليل في القدس ، فأقام المغاربة له مقامين هناك مقام فوق المكان الذي سقط الرأس فيه ، ومقام فوق جثته وهما لا يزالان موجودين .تأسيس بلدة الدوايمة وتسميتها على أثر مقتل عبد الدايم ترك ابنه الوحيد “الشيخ علي” بلدة الظاهرية ونزل خربة “المجدله” إلى الغرب من الظاهرية بجوار منازل الزعاتره وأبو قطام(وهم الآن في دير نخاس شمال الدوايمه) ، ونشأت علاقة مصاهرة بينه وبينهم(واصل الزعاتره من خربة البرج في دورا وجدهم هو الشيخ “حسين بن احمد الكيلاني” وهو اول من سكن في الدوايمه حيث سكن هو وعائلته بعض مغارات خربة المجدله بأرض الدوايمه) ، ثم انتقل الشيخ علي إلى ربوة تقع شرق خربة المجدله بنحو (2) كيلومتر واستوطن فيها هو وأولاده وبنى زاويه للعبادة ودار سكن له ولعائلته ، وأطلق عليها اسم “الدوايمه” نسبة تيمنا باسم والده “عبد الدايم” الذي أعدمه العثمانيون ظلماً وعدواناً . توفي الشيخ علي في الدوايمة ودفن فيها على جبل واقيم على قبره مقام يقع غربي الدوايمه بنحو (4) كيلومتر أطلق عليه جبل الشيخ علي تحيط به أشجار حرجية كثيفة ، وكان أهل تلك البلاد يزورونه للتبرك به في مناسبات مختلفة . عشائر الدوايمه : تتألف عشائر الدوايمه من (27) عشيره و (17) عائله صغيره سكنت جميعها في القرية في فترات زمنيه متفاوته تتراوح بشكل عام ما بين القرن السادس عشر والقرن التاسع عشر للميلاد أي منذ الاحتلال العثماني لبلاد الشام أو قبل ذلك بقليل ، ومن عشائر أولاد الشيخ علي المذكورة أدناه ، وبعد حين ترك الزعاتره وغيرهم خربة المجدل وانتقلوا إلى الموقع الجديد وسكنوا جانب أولاد الشيخ علي . أولاد الشيخ علي بن عبد الدايم بن احمد الغماري الادريسي الحسيني المغربي : يروى صاحب كتاب الدوايمه (ص31) أن الشيخ علي عقب خمسة أبناء : أربعة منهم عاشوا في الدوايمه ولهم فيها ذراري كثيرة وهم : (اعمر ، ومنصور ، واسبيتان، وخليل) أما الخامس وهو (جاد الله) فقد هجر القرية نهائياً ورحل شمالاً ، واستقر في قلقيلية ومن ذريته فيها عشائر (الدواد وشريم ونزال) (وهناك شك في صحة قول صاحب كتاب الدوايمه بأن عشائر دواد وشريم ونزال في قلقيلية من ذريته جاد الله بن الشيخ علي وذلك لعدم وجود اسم جاد الله في هذه العشائر ، ولم يذكر أحد من شيوخ قلقيلية هذا الاسم ولم ينزل جاد الله في قلقيلية كما ذكر صاحب كتاب الدوايمه والمعروف أن الذين نزلوا قلقيلية هم العشائر المذكورة قادمين من باقة الحطب وان اصلهم قبلها من الدوايمه ومن الغماري الصوفي ولعدم وجود آثار باسم جاد الله في باقة الحطب “وذلك بعد سؤالي بعض أهالي باقة الحطب” ويوجد عقد قديم باسم جاد الله في قرية حجة المجاورة كما توجد عشيره باسم جاد الله في عنبتا ويذكرون أن اصلهم من نواحي الخليل وكذلك يوجد فيها عشيرة “عبد الدايم” ولوجود الاسمين في عنبتا يثبت ان جاد الله نزل عنبتا ولان ايم جده عبد الدايم بن احمد الغماري “كرر أبناءه تسمية عبد الدايم” وكان من ذريتهما العائلتين المذكورتين في عنبتا “حدثني محمد عبد الله عيسى حساين” أن صاحباً له من آل جاد الله عنبتا ذكر له أن آل شريم في قلقيلية هم أقارب آل جاد الله في عنبتا وأنهم قبلها من الدوايمه” . ، وعلمت من محمد شاكر عوينات انه التقى بجماعه من من دير أبان “نواحي القدس” التقى بهم في صويلح غرب عمان وذكروا له انهم من آل شريم في قلقيلية وغيرها من البلاد ، وقد بنوا لهم ديواناً في صويلح سموه “ديوان آل شريم” ، وعلى اثر ذلك فربما نزل جاد الله أولا دير أبان وكان آل شريم من ذريته ورحل بعض أولاده وأحفاده إلى باقة الحطب وعنبتا وأقول لعله خرج مع جاد الله من الدوايمه بعض أبناء إخوته منصور أو اعمر او لحقوا به بعد ذلك ونزلوا باقة الحطب وكان من ذريتهم آل داود ونزال وشريم في قلقيلية وعقل ومنصور وسماره في طيره بني صعب وذلك لتكرار اسم اعمر في حمايل قلقيلية ، ولا يزال اسم منصور في الطيرة ، وعلمت أن سماره ومنصور هم أبناء حسن عقل وهم أقارب عشيرة داود وشريم ونزال في قلقيلية ، حدثني عبد الرحمن إبراهيم محمود شريم أن اسم الذي جاء من الدوايمه لباقة الحطب يدعى حسن أبو الأذنين ومعه جماعه من أقاربه وهم أجداد حمايل قلقيلية والطيرة “والله اعلم” . وانه حصل خلاف في الدوايمه بين آل الشيخ علي والفلاحين قتل فيها عدد من الفلاحين وخرج القاتل وهو حسن المذكور وبعض أقاربه من الدوايمه الى باقة الحطب ومعه من اصهارهم مثل آل برهم أما عن آل هديب الدوايمه اصلهم من بني كلب من قضاعه القحطانية وانكر صاحب كتاب الدوايمه ذلك ، وقال ان هديب الدوايمه من ذرية اعمر بن الشيخ علي وليسوا من هديب بني كلب ، وان الهديبات من بني كلب هم بدو يقيمون في قريتي جسير ووسجد والبدو في جنوب الخليل . وهناك جبل في الدوايمه لا يزال يحمل اسم هيشة جاد الله . إن اكبر عشائر الدوايمه حالياً
هي : (هديب ، وسلامه) وهم يقيمون في مخيم الفوار نواحي دورا الخليل ومخيم العروب ، وفي شرق الأردن
في مخيم البقعة ومخيم الحسين وفي جبل النظيف بعمان وغيرها . وذكر المؤرخ أحمد عويدي العبادي في كتابه تاريخ العشائر الاردنية ان آل هديب في شرق الأردن هم من الرحامنه من قبيلة عباد وان جدهم يدعى سلامه وقال أن لسلامه المذكور أخوان : ذهب احدهم إلى بني حسن وكان الخوالده في بني حسن من ذريته وذهب الآخر إلى فلسطين وكان الدوايمه من ذريته ، ولعل الرحامنه في قبيلة عباد أصلهم من الازذ القحطانية وجدهم رحمن بن يزيد بن مرداس بن رياح من بني هلال في شمال إفريقيا وداود بن مرداس بن رياح من بني هلال في المغرب ، أو لعلهم من بني رياح . وأقول لعل العكس هو الصحيح أي ان سلامه جد آل هديب في قبيلة عباد أصله من الدوايمه “والله اعلم” . ذكر الخبر عن سبب نزوح أجداد عشائر قلقيلية عن الدوايمه إلى باقة الحطب كانت أراضي بلدة الدوايمه مشاعاً بين أهالي القرية ، وكانوا متفقين على أن يزرعوا الأرض ويحصدوا الزرع معاً ، وان يقسموا المحاصيل بعد انتهاء موسم الحصاد على البيادر فتأخذ كل عائلة ما تستحقه من الغلال حسب الاتفاق . وفي إحدى السنين اختلفوا على قسمة المحاصيل ونشب الخصام بين أولاد الشيخ علي من جهة ومن جهة الفلاحين من العائلات الأخرى من جهة ثانية فتقاتلوا على البيادر وقتل الفلاحون عدد من أولاد الشيخ علي . وكان جماعه من أولاد الشيخ علي في الحقول يحصدون الزرع فبلغهم الخبر ، فعادوا إلى القرية ومنهم حسن أبو الإذنين ومعهم المناجل “آلات الحصد” وانجدوا إخوانهم وتغلبوا على حضومهم وقتل حسن أبو الإذنين وأقاربه نحو (14) شخصاً من خصومهم بالمناجل وكان حسن المذكور طويل القامة قوي البنية ، وعمت الفتنة في القرية . وتدخلت الحكومة وأهل الإصلاح وأصلحوا بين الطرفين وتم الاتفاق على إجلاء المتهمين بالقتل عن الدوايمه ومنهم حسن أبو الأذنين المذكور(ولعله حسن عقل) ومن اشترك معه في القتل من أقاربه فرحلوا إلى باقة الحطب وسكنوها ، وكان من ذريتهم عشائر داود وشريم ونزال في قلقيلية (وعقل جد سماره ومنصور في الطيرة حالياً) ، ولعل في هذه الرواية شيء من الصحة بدليل وجود مقام في باقة الحطب يدعى مقام الشيخ حسن ، وربما كان المذكور من ذرية اعمر بن الشيخ علي وانه حسن بن محمد بن اعمر المذكور اسمه في الشجرة السابقه جد آل هديب ، ولعل ابنه محمد أبو هديب بقي في الدوايمه ولم يرحل مع أبيه حسن إلى باقة الحطب “والله اعلم” . وفي رواية اخرى سمعتها من محمد نمر محمد السبع شريم عن أشخاص من الدوايمه أن الذين رحلوا من الدوايمه شخصان وسكنوا باقة الحطب ، ولعل احدهما داود من ذرية اعمر بن الشيخ حسن والآخر عقل من أبناء منصور بن الشيخ علي ، وان آل منصور وسماره في طيرة بني صعب هم من ذرية منصور المذكور وهم أبناء عقل منصور ، وان عشائر داود وشريم ونزال في قلقيلية من ذرية اعمر بن الشيخ علي لتكرار اسم اعمر في العشائر المذكورة وأنها ليست من ذرية جاد الله لعدم وجود هذا الاسم في أفرادها . وأقول إن الذين خرجوا من الدوايمه جماعه أكثر من اثنين على اثر تلك الفتنه وتفرقوا في البلاد وفنزل قسم منهم دير أبان (آل شريم) نواحي القدس ويذكرون أنهم من ذرية جاد الله ونزل قسم من ذرية جاد الله عنبتا ، ونزل قسم آخر باقة الحطب وغيرها وأنهم أقارب وأبناء عمومه منهم أربع عائلات فقط نزلت باقة الحطب : (داود وشريم ونزال وعقل”أبو سماره ومنصور في الطيرة” . وورد في كتاب أعلام من ارض السلام لعرفان سعيد أبو حمد الهواري (ص64) : ذكر احمد بن عبد الله ابن محمد بن داود بن عمرو بن علي بن عبد الدايم الكناني العسقلاني ، وفي هذا الاسم تنطيق أسماء ثلاثة من آبائه مع أسماء أولاد الشيخ علي الغماري وهي عمرو بن علي بن عبد الدايم . ولعل ان احد احفاد عمرو بن علي الغماري قد نزل مجدل عسقلان والتحق بعشيرة من بني كنانه(لعل كنانه المذكورة هي كنانه بن عوف من بني كلب بن وبره من قضاعه من حمير القحطانيه) ، كانت فيها فنسب اليها وقيل في نسبه ، وهو الشيخ احمد بن عبد الله بن محمد بن داود بن عمرو بن علي ابن عبد الدايم ابو العباس الكناني المجدلي المقدسي الشافعي ويعرف بابي العباس المقدسي المولد في المجدل سنة 809هـ وانتقل منها الى غزة ثم الى الرملة ثم الى القدس فالشام فالقاهرة ومكه حيث توفي سنة 870هـ ذكر نسب عائلة زيد ذكر نسب عشيرة زيد في قلقيلية وأصولها يروي كبار السن في عشيرة زيد أن أصل آل زيد في قلقيلية يعود إلى معان في شرقي الأردن وأن أقاربهم فيها الكريشان وأنهم من جد اسمه إسماعيل مدفون في معان الحجازية وان إسماعيل المذكور من جد اسمه مسلم(ورد في كتاب الأنساب “معجم قبائل العرب” لرضا كحاله ج3 ص979 ، وتاريخ شرق الأردن لبيك ص22 ، وخمسة اعوام في شرق الأردن لبولس سلمان ص260 ، وعامان في عمان للزركلي ص22) ، ان الهلالات والحوارين(والأصح الهواريين نسبة إلى جدهم هارون فرقه من الكريشان كما ذكر ذلك معتصم ربحي هلال عن جماعه من معان ، كما ذكر أن آل أبو هلاله ومرعي والعقايله والعراعره هم الكريشان الأصليون وان آل هلال في قلقيلية وأقاربهم من حمولة زيد هم أقارب آل أبو هلاله في معان وكذلك الهواريين في معان) من الكريشان في معان اصلهم من جد اسمه “مسلم” من قرية يفطه في لواء نابلس ، لذا أقول لعل هناك خطأ مطبعي في سماع الاسم عند النقل والاصوب من قرية باقة الحطب لكون عشيرة زيد كانت موجودة في في باقة الحطب قبل قدومها إلى قلقيلية ، ويدل هذا أن بعض الكريشان من باقة الحطب ، وذكر لي معتصم ربحي حسين هلال انه قرأ في كتاب انساب العرب لسمير قطب أن الكريشان في معان من حرب في الحجاز من جد اسمه مسلم بن رزق من بني عاصم من الجهم من خولات القحطانية ، وكثير من المؤرخين نسبوا خولان الى مدحج بن أدد اخو طي ومنهم من نسبها الى مالك بن الحارث بن مره بن أدد بن زيد من كهلان ومنهم من نسبها إلى حمير فقال خولان بن عمرو بن قيس بن معاوية من حمير القحطانية ،

 

 

التوقيع :
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات ألأ حياء منهم وألأموات
عنوان مدونتي :http://bomlik.maktoobblog.com
رد مع اقتباس
 

  #9  
قديم 03-12-2009, 01:09 AM
الصورة الرمزية امحمد قريب الادريسي
امحمد قريب الادريسي امحمد قريب الادريسي غير متواجد حالياً
باحث في النسب الإدريسي
 




افتراضي

وورد في كتاب الأنساب أن بني عاصم من مدحج ، وإذا صح ذلك فعشيرة الكريشان من مدحج القحطانية “والله اعلم” . وليس ذلك بثابت والأرجح أن آل زيد من العيسى من طي القحطانية ، وإذا علمنا أن قبر الشيخ هلال موجود في باقة الحطب ووجود آثار باسم عشيرة زيد وشاور في باقة الحطب وهي “واديات زيد” أرض تقع شرقي باقة الحطب بينها وبين حجة ، وقوس شاور وديوان زيد نرجح أن فرق من الكريشان في معان وهم الهوارين والهلالات أصلهم من باقة الحطب وان إسماعيل المدفون في معان أصله من باقة الحطب وان إسماعيل المدفون في معان أصله من باقة الحطب وانه بقي في باقة الحطب احد أبنائه واسمه احمد وهو جد آل زيد وان إسماعيل وأبنائه الآخرين نزلوا معان “والله اعلم” . أما شيوخ آل زيد فيذكرون أن أصلهم من معان وان “احمد المعاني” بن إسماعيل المذكور قد قدم من معان إلى باقة الحطب على اثر خصام حدث بين الكريشان وعشيرة قباعه قتل فيها جد آل هلال جماعه من آل قباعه وانه عقب “زيد” في باقة الحطب وان زيد عقب : (احمد العتيق ، وشاور ، وطبش ، وبرهم(وقيل برهم ليس منهم وانه من جهات دورا الخليل) ، والفار وأبو إسماعيل(ويذكر غيرهم أنهم من زيد “هذا حسب رواية أمين محمد إسماعيل المصري شاور وفؤاد كايد صالح هلال وغيرهم ، وفي شجرة كتبها جلال أمين صويلح في عمان عن الشيخ محمود حسين برهم ذكر فيها أن آل الفار وأبو إسماعيل هم من العتيق ، وذكر أن قدوم زيد من معان إلى باقة الحطب كان نحو عام 1750م ، وليس هذا بصيحي وذلك لان مدة 240سنة قد مكثوها في صوفين و قلقيلية ولا شك أنهم مكثوا باقة الحطب حقبة أخرى من الزمن فيكون تاريخ قدومهم الى باقة قبل عام 1750م)) . وذكر إحسان النمر النابلس في كتابه (تاريخ جبل نابلس والبلقاء ج1 “ص81 – ص84″) إن آل زيد في قلقيلية من قبيلة النمر بن قاسط بن هنب بن اقصي بن دعمي بن جديله بن أسد بن ربيعه العدنانية وأنهم أقارب آل النمر في نابلس جاءوا مع حملة الامامية من برية حمص وشمال سوريا إلى منطقة نابلس عام 1068هـورحل قسم منهم إلى شرقي الأردن ومنها معان والكرك والشوبك وحوران ، وكان قائد الفرقة العربية في الجيش العثماني هو عبد الله باشا النمر وهو الذي وزع أفراد قبيلته على طول طريق الحج لحراستها فاسكن الكريشان في معان ، وآل سويدان والحسياني في الشام وحسيه وقاره في سوريا وآل عبد اللطيف في مهين وبنو هاني في البارحه في حوران ، والامامية والاغوات في الكرك ، والجوربحيه في نابلس ، والاقضاة في عجلون والكرك ، والمخاذمه والبشابشه في حسبان والحسا والرمثا ، وكانت قبيلة النمر بن قاسط في نجد ثم ارتحلت قبل الإسلام مع بني بكره وتغلب وأقاربها شمالاً فنزلت تغلب الموصل وشمال العراق وسميت بلادهم (ديار ربيعه) ونزلت بكر أقصى الشمال في الجزيرة الفراتية وجنوب تركيا وسميت ديارهم ديار بكر إلى اليوم ، ونزلت النمر بينهما واعتنقوا النصرانية وعندما جاء الإسلام أسلموا وارتد قسم منهم إلى النصرانية وأكثرهم من بني تغلب وهربوا إلى بلاد الروم فراراً من دفع الضرائب والزكاة

 

 

التوقيع :
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات ألأ حياء منهم وألأموات
عنوان مدونتي :http://bomlik.maktoobblog.com
رد مع اقتباس
 

  #10  
قديم 03-12-2009, 01:49 AM
الصورة الرمزية امحمد قريب الادريسي
امحمد قريب الادريسي امحمد قريب الادريسي غير متواجد حالياً
باحث في النسب الإدريسي
 




افتراضي

اأصول الحمايل - الأقوال في أنساب الحمايل
عائلات داوود وشريم ونزال
ذكر نسب عائلة زيد
كانت عشائر قلقيلية (داود ، وشريم ، ونزال ، وزيد ، وزهران) تقيم في باقة الحطب قبل
رحيلها عن صوفين في قلقيلية ، وتعود أصول هذه العشائر قبل باقة الحطب إلى أصلين
مختلفين :
الأول : الدوايمة من أعمال الخليل ومنها عشائر (داود ، وشريم ، ونزال) وكانت في
باقة الحطب عشيرة واحدة وجد هذه العشائر داود الأكبر .
الثاني : المعاينة من معان وهم عشيرة (زيد) ويذكرون أنهم أقارب الكريشان في معان .

عائلات داوود وشريم ونزال
ذكر نسب عشائر داود وشريم ونزال في قلقيلية
وقدوم آل الغماري الصوفي إلى فلسطين
ذكرنا سابقاً أن العشائر المذكورة تعود بأصلها إلى الدوايمة من أعمال الخليل كما
ذكر شيوخ من قلقيلية ذلك منهم عبد الرزاق ابو بكر العلي ، ومحمد علي صالح طه نزال ،
والحاج أسعد نوفل ، وإبراهيم رشيد عبد الله داود ، وجدي عبده عبد الله حسن سليمان
داود وغيرهم وكما ورد في بطون الكتب (كتاب بلادنا فلسطين لمصطفى الدباغ) ، (وكتاب
تاريخ جبل نابلس والبلقاء لإحسان النمر) .
حيث اجمع معظمهم ان عشائر (داود ، وشريم ، ونزال) تنتسب إلى علي الغماري الصوفي
المدفون في بلدة الدوايمة(دمر اليهود هذه البلدة عام 1948م وأقاموا على بقعتها
مستعمرة) .
في ذكر نسب الغماري الصوفي : ورد في ذكر نسب الغماري في كتاب عن الدوايمة من تأليف
باحث من الدوايمة ، حيث قال إن أصل الشيخ علي الغماري من المغرب ، وأن جده وهو أحمد
بن عبد السلام بن المشيش المدفون في الظاهرية جنوب غرب الخليل هو الذي جاء من
المغرب من بلدة غماره فنسب إليها فقيل الغماري وكان شيخاً صوفياً قدم من المغرب إلى
مصر فالحجاز حيث أدى فريضة الحج ثم قدم إلى القدس مع عدد من الحجاج المغاربة لزيارة
المسجد الاقصى والصلاة فيه وأثناء الزيارة مرض فأشار عليه الحكماء أن يسكن الريف
لنقاوة هوائه وصفاء جوه وذلك علاج علته ، فذهب الى منطقة الخليل وسكن في الظاهرية ،
وشفاه الله .
وتزوج الشيخ أحمد الغماري من عائلة أبي علان في الظاهرية ، ورزقه الله بولداً سماه
“عبد الدايم” ولما شب استخدمه الدولة جابياً للضرائب ، وتوفي أبوه ودفن في الظاهرية
وله مقام بسيط معروف يزوره الناس .
ويعود نسب أحمد الغماري إلى الأشراف الدارسة من ذرية أدريس بن عبد الله بن حسن بن
الحسن بن أبي طالب كرم الله وجهه أبن عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة
قريش العدنانية وأسم أبيه الكامل (عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن علي بن حرصه بن
عيسى بن سالم بن احمد بن على بن محمد بن إدريس الأصغر بن
إدريس الأكبر بن عبد الله بن حسن المثنى بن الحسن بن علي ابن أبي طالب كرم الله

تعرف على نسبك مع محمد البوخاري وهذا تعليلي لحد الان

يبدو اخيرا اننا وصلنا الى حل يخص اشراف قلقيلية وفق ما يقولون
اي انهم جاؤوا من مراكش
صح عند الاشراف العلميين ان بعضهم هاجر الى مراكش وخاصة اولاد احمد بن عبد السلام بن مشيش
وفتشت عنهم فلم اجد الى حد الان من اسمه احمد الغماري فقد تبدلت اسماءهم
لكن مع الشريف اليملحي النسابة ابن رحمون صاحب مخطوط شذور الذهب في خير نسب
فهو يقول
ان السيد عبد الرحمن بن عيسى بن عبد الواحد بن عبد الكريم بن محمد بن عبد السلام بن مشيش
ترك ولدان هاجرا الى مراكش
ولهذين الولدين ذرية
هم احمد بن يعقوب بن موسى واحمد بن مسعود بن موسى ابناء عبد الرحمن
واحمد بن عمر بن عيسى بن مسعود بن سليمان بن عبد الرحمن
وهذا الاخير هو الاقرب الى استكمال النسابية لدى اشراف قلقيلية
ولسنا متاكدين بانه
كان يدعى الغماري
وانه هاجر الى الحجاز او مصر او فلسطين
انما صح انتماءهم كشطر اول
اي انه صح ارتباطهم بعبد السلام بن مشيش
ولا يزال البحث جاريا
وليعذرنا ادارسة فلسطين جهد فرد لايسعه الوقت والجهد) .



منقول عن مدومة الشريف محمد البوخاري

 

 

التوقيع :
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات ألأ حياء منهم وألأموات
عنوان مدونتي :http://bomlik.maktoobblog.com
رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir