عرض مشاركة واحدة

  #1  
قديم 11-10-2008, 10:06 PM
الشريف يوسنيزم الرحالي
زائر
 
افتراضي هام جدا: الهيئة العليا لتحقيق الأنساب تبطل انتساب الرحاحلةالى آل البيت

قرار الهئية العليا لتحقيق الانساب في قضية بوسيزيم نسب لايصح الى الامام محمد بن سليمان
http://www.ashraf-online.com/vb/show...3254#post43254
قرار رقم 2|ن\م الصادر اليوم الجمعة 10 شوال1429
نسب لايصح الى الامام محمد بن سليمان بن عبدالله الكامل المحض
أشارةل"التعميم الى جميع من اشار اليهم القرار 17 لعام1429
فان الهيئة العليا لتحقيق الانساب - اللجنه المختصه بدراسة القضية المتعلقه بدعوى انساب المدعو بوسيزيم الى ابناء محمد بن سليمان بن عبدالله المحض اطلعت اللجنة المختصه على دعوى المذكور في هذا الرابط
http://www.ashraf-online.com/vb/showthread.php?t=9893
وقد ادعى المذكور ان نسبه: رحال بن احمد بن الحسن بن القاضي بن عبد الواسع بن ابراهيم بن عبد السلام بن عبد الواسع بن ابراهيم بن عبد السلام – مكررا في الأسماء الثلاثة – بن محمد بن عبد الله بن سفيان بن جاهر بن علي بن سليمان بن عبد الله الكامل الى آخر النسب المشهور أصل اسلافه من تمدولت ومحاولته التظليل للعوام في مواقع اخرى واظهار نفسه بانه مظلوم
عليه فان اللجنه المختصه بهيئتها الدائمة بالهيئة العليا لتحقيق الانساب بعد دراست القضيه من جميع الوجه قررت مايلي:
لا يصح هذا النسب لأنه لايوجد في كتب الانساب المعتبره لسليمان ابنا اسمه علي بل محصورا نسبه في محمد بن سليمان
و الهيئة العليا لتحقيق الانساب بهيئتها الدائمة تدعوا المتاجرين بنسب ال البيت الى العوده الى الحق وخاصة من اخذالادله التي زعم المذكور انها تفيد في اثبات الانساب من موقع اشراف اون لاين ونشرها في موقع اخر باسم الوثائق والظهائر الملكية واتخذ اسم له في ذلك الموقع مخالف لاسمه المسجل به لدينا وهوليس من اهل المغرب بل من بلداخر وقد حاول تظليل الراي العام في اثبات نسب المذكور نقول لمثل هولاء:
ان علماء الأمة احترزوا في مثل هذه القضايا ، وقد ذكر لنا ابن حجر الهيتمي في الصواعق المحرقة توقف كثير من قضاة العدل عن الدخول في الأنساب ثبوتاً أو انتفاءً لاسيما نسب أهل البيت الطاهر المطهر، .. ) ؛ ثم قال : .. و عجبتُ من قوم يبادرون إلى إثباته بأدنى قرينة و حجة مموهة ! يُسألون عنها يوم لا ينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم )
نجد المؤرخ المغربي ابن زيدان في ( المنزع اللطيف) يذكر لنا مقولة:" كاد المغرب أن يكون شريفاً " ، من كثرة من ادَّعى الشرف ، و ذكر لنا المؤرخ المغربي بن زيدان في ( العز والصولة ) أيضاً : " ... ، أنه لما بويع المولى اسماعيل (1082) ، وجد أمر الأشراف مختلاً ، و كادت الرعايا أن تصير كلها أشرافاً !! فلما رأى ذلك صار كل من يأتيه من الأشراف يخرجه من الرعية ، و يدفعه للودايا أو قواد رؤوسهم أو لعبيد الدار " .
و من هنا نحذر العاملين في مجال الأنساب - في الاثبات والنفي بدون تحقيق - لما فيه من الاثم الكبير

 

 

رد مع اقتباس