وهذا ما يذكره ابن خلدون وانا اعتبره ردا على السيوطي ردا صريحا
(..وكانت تنس لإبراهيم بن محمد بن سليمان، ثم لابنه محمد من بعده، ثم لابنه يحيى بن محمد، ثم ابنه عليّ بن يحيى، وتغلّب عليه زيري بن مناد سنة إثنتين وأربعين وثلاثمائة ففرّ إلى الجبر بن محمد بن خزر، وجاز إبناه حمزة ويحيى إلى الناصر فتلقّاهما رحباً وتكرمة. ورجع يحيى منهما إلى طّلب تنس فلم يظفر بها...) انظر ابن خلدون في نسب السليمانيين.الجزء الرابع
فهو يقول ان يحيى وحمزة كانا بالاندلس رجع يحيى ..وانقطع خبر حمزة فلا ندري هل رجع ام لا ...
في تقديري ان السيوطي لما راى بني عبد الواد وقبر حمزة في يبدر بني عبد الواد ربطه به تقديرا منه ...