السلام عليكم .الاخ زروقي المعلومة استقيتها من رواية رجل من سكان القلعة مهتم بالتاريخ.ومما قاله ان عدد الاشراف الحاضرين يومها كان ثلاثمائة و ستين شريفا.كما لا يفوتني ان اشير الى ما قاله الشيخ عبد الرحمن الجيلالي بان منطقة غليزان حل بها الادارسة بعد سقوط تلمسان الزيانية.و مزيدا في التوضيح المنطقة داتها كانت في حكم ابناء السيد محمد بن سليمان بن عبدالله كما جاء في البلدان لليعقوبي.