و نا شوقي اليكم أكبر اخي عزيز غلبتني الضروف فضعت في دروب الدنيا فلما زاد شوقي لكم زرتكم فوالله ان القلب ليهتز عند سماعه باسمائكم اخي عزيز بوركتم و حفضكم الله و سائر المسلمين