السادة الأشراف تجد في ملامح وتقاسيم وجوههم شيء من التيه الذي يشبه التكبر أو الأنفه، مع شيء من ملامح الطيبة العفوية، المختلطة بنظرة الحزن الغير معروفة السبب، بالإضافة إلى وضاءة في وجوههم. وهذا الشيء لا يعرفه ولا يدركه إلا أهل الفراسة والقيافة فقط.