كان عمر بن الخطاب يسأل أهل اليمن عنه فلما لقيه طلب منه أن يستغفر له، ففعل. هذا لأن عمر قال: سمعت رسول الله يقول: (خير التابعين رجل يقال له أويس بن عامر كان به بياض، فدعا الله فأذهبه عنه، إلا موضع الدرهم في سرته) حديث صحيح. اقصد هذا الحديث ما تفسيره